مناقشة
مراجعات
اقتباسات
ميديا
مناقشة ذاكرة هافانا
للمبدع عبد الحليم حمود
شارك رأيك بالتعليق على المحادثات السابقة أو بفتح محادثة جديدة
استغرقت "ميم" في بكائها، تحت تلك السنديانة الضخمة. هنا، يكبر الشجر على سماد الأجساد، حيث تمتصّ الجذور الأرواح، فتورق، لتصنع ظلّها. هكذا، يتفيَّأ كل ميت في ظل روحه.
🇱🇧 القارئ محمد خليفة / لبنان
في عمر معيّن، يفقد المرء خاصّية التمنّع، والتحدّي، والمكابرة. اليوم حين يرضى بشيء، لا يعيق تحقيقه. إذ في الصدّ خسارة للوقت، وفي هذا العمر المعيّن، للوقت ثمن، قيمته بذاته، وبمفعول رجعي، قضاء عمّا فاتنا من هدر للفرص في أزمنة ظننّا أنفسنا ملوكاً عليها.
🇱🇧 الشاعرة وفاء عاصي / لبنان
في عمر معيّن، يفقد المرء خاصّية التمنّع، والتحدّي، والمكابرة. اليوم حين يرضى بشيء، لا يعيق تحقيقه. إذ في الصدّ خسارة للوقت، وفي هذا العمر المعيّن، للوقت ثمن، قيمته بذاته، وبمفعول رجعي، قضاء عمّا فاتنا من هدر للفرص في أزمنة ظننّا أنفسنا ملوكاً عليها.
🇱🇧 القارئ علي الحمود / لبنان
كنّا هناك في صبيحة اليوم التالي، حيث القبور سبائك موت بيضاء. تركتُ "ميم" جالسة على طرف قبر والدها، لأبتعد أنا قليلًا، متأملّة الوجود وجدواه، والغياب ومعناه. هناك، في بحر الرخام الصامت، وجدتُ نفسي أكمل الآية، فبعد أن كسا العظام لحمًا، عاد اللحم عفنًا، والعظم رملًا!
🇱🇧 الشاعرة رنا يتيم / لبنان
.. اقرأ .. شارك .. ناقش
🇱🇧 القارئة رحاب هاني/ الشوف- لبنان
إنها هندسة الكاتب عبد الحليم حمّود في رسم شخوص روايته من ألف الغريزة البشرية إلى ياء عبقريتها، مروراً بنزاعاتها، هواياتها، مبادئها، أحلامها، ثقافتها، هواجسها . إلى كلّ ما يمكن رصدُه تحت مجهر عينه الثاقبة،المشبّعة بالأسئلة الواقعية والفلسفية اللامتناهية.
رحاب هاني / الشوف- لبنان
🇱🇧
🇱🇧 الشاعرة وفاء عاصي / بيروت – لبنان
في روايته "ذاكرة هافانا"، الابداع هو الحليف الدائم للكاتب عبد الحليم حمود، فكلما اخذنا معه في رحلاته الآسرة، يبهرنا دوما وابدا.
وفاء عاصي / بيروت – لبنان
🇱🇧
🇱🇧 الشاعرة رنا يتيم / بيروت – لبنان
حينما تريد أن تبحث عن الرسّام والروائي والشاعر والفيلسوف والحكيم والمنظّر في شتّى المجالات الثقافيّة والفنيّة والسياسيّة والحياتيّة والدينيّة، لا تجد سوى عبد الحليم حمود، وفيه تجد أيضًا عدّة روائيّين عالميّين مجتمعين في شخصه المبدع.
رنا يتيم / بيروت – لبنان